The smart Trick of المراهقة في الوسط المدرسي That Nobody is Discussing
The smart Trick of المراهقة في الوسط المدرسي That Nobody is Discussing
Blog Article
التعامل السيئ من المدرسين للطلاب في مرحلة المراهقة، فالبعض لا يدرك أن التعامل مع المراهق يختلف تمامًا عن التعامل مع الطفل ، فلكل منهما أسلوب وطريقة للتعامل مع الأمور.
تكون هذه المرحلة مليئة بالسلوكات الجانحة وكذا الانحرافات والسلوكات الشاذة التي تكون إما في مجال الجنس ، السرقة ، الهروب ، أو المخدرات وتكون هذه الانحرافات والجنوح نتيجة الحرمان العاطفي في البيت أو المدرسة ، وكذلك مشكلة الفراغ الذي يعد الدافع الأول للانحراف والجنوح في المراهقة إذا أسيئ استخدامه .
تَجري مُعالجة المشاكل المحددة حسب الحاجة، ويجري توفير الدعم العام والتشجيع.
هل سيخدم التطبيع السعودي الإسرائيلي مشروع الشرق الأوسط الجديد أم استعادة الحقوق الوطنية الفلسطينية؟
اذا كان المراهق قد استعاض عن العلاقات الكفولية التي تميزت بالخضوع والتبعية بعلاقات جديدة نظرا لتطوره الجنسي والمعرفي من خلال الانخراط في مجموعة الاتراب فانه في نفس الوقت يحاول ان يجد مكانته ضمن علدالم الكهول من خلال عمليلدات التماهي المتتالية والتي يسعى من خلالها الى انتاج وتاسيس هويته الاجتماعية . فالمجتمع يملي على المراهق جملة الالقواعد والقوانين التي توجه سلوكه وتعدله فتحدد ردود افعاله ومواقفه. وقد بين علم النفس ان عملية التكيف الاجتماعي لا تتم الا عندما يستبطن الفرد هذه القواعد وتلك القوانين فتصبح الاساس لما يصدر عنه من اقوال وافعال ومواقف .
ويعتبر المدرس وسيلة المدرسة في تحقيق أهدافها، وعن طريقه ، وبواسطته يتم التأثير في التلميذ.
مشاكل المراهقين التعامل الصحيح مع المراهق "مراهق في بيتنا" مع د. هاني الغامدي شاهد الان
ويؤكد التناول المنظومي على انفتاح النظام التربوي على بقية الانظمة الفكرية والاقتصادية والاجتماعية التي يستفيد منها ويفيدها في نفس الوقت. وبمكن تناول النظام التربوي في مستوى الغايات والاهداف التي تتبلور من خلالها السياسة التربوية وفي مستوى الاتجاهات الكبرى للنظام التربوي وكذلك في مستوى الاطار المؤسسي بكل مراحله ومستوياته ومكونات النظام التربوي من الناحية التطبيقية للعملية التربوية.
علم نفس صورة الجسم في سنّ المراهقة... أهميتها فائقة!
تشكل المدرسةُ جزءًا كبيرًا من وجود المراهقين،وغالبًا ما تظهر الصعوبات في أي مجال من مجالات الحياة تقريبًا على أنَّها مشاكل المدرسة،
أسباب نفسية للتراجع الدراسي: مثل عدم الاقتناع بجدوى المناهج الدراسية كونها لا تلبي الأحلام والطموحات، يعتبر هذا الأمر من أكثر الأسباب النفسية التي تؤثر على دراسة المراهقين، فهي تؤدي إلى الرفض التام لقيام المراهق بواجباته المدرسة واللامبالاة بنتائج هذا الإهمال، كذلك الشعور بالضيق الإمارات وعدم الفهم وعدم الرغبة في الذهاب إلى المدرسة والهروب منها، ويكون هذا عادةً نتيجة لشعور المراهق بعدم القدرة على الاستيعاب أو عدم الاندماج مع أجواء المدرسة.
التغيب عن المدرسة، وغالبًا ما يكون السبب لعدم وجود جو مناسب وملائم يحبه الطالب، كأن لا يمتلك أصدقاءَ في المدرسة ويبقى معظم الوقت وحيدًا، أو انه يعاني من التنمر والسخرية من قِبل الأخرين.
- هذا ونشير إلى أن المراهق يحتاج إلى أن يخلق نوعاً من الراحة في المكان الذي ينتمي إليه وفي هذا الإطار من المهم أن يدرك المراهق أن خلق الجو الملائم له في المدرسة أمر أساسي، حيث يتوجب عليه التأقلم مع الظروف التي يواجهها في المدرسة.
ان ايجاد الحلول الملائمة لذوي الصعوبات الدراسية والنفسية والعلائقية من التالميذ وارساء علاقات مبنية على التواصل والحوار داخل المؤسسة التربوية يضمن تكيفهم مع المحيط المدرسي والعائلي والاجتماعي والتالي تحسين نتائجهم الدراسية وجعل سلوكهم حضاريا بعيدا عن العنف ولا ينافي قواعد العيش الجماعي...